יום ראשון, 28 בנובמבר 2010
יום ראשון, 27 בספטמבר 2009
عندما اراك
عندما اراك تضيع مني الكلمات..
وببعدك استرجع الذكريات..
التقينا فاقتربنا بالخطوات ..
وتبادلنا النظرات, والكلمات..
وزالت المسافات..
اذكر تلك اللحظات..
بها تبادلنا النظرات, والكلمات..
وتخيلنا عالما بلا اوهام..
واستمعنا لانغام بلا احزان..
وافترقنا بعد ان رحلت ..
الى ما وراء البحار..
وكنا قد عينا موعد اللقاء..
الا اننا صادفنا العقبات..
ومرت الايام..
ولم تعد تلك اللحظات , نفس اللحظات..
ولم تعد تلك الكلمات ,نفس الكلمات..
وبقيت في حالة الانتظار..
افضل سماع الاخبار..
واسترجع تبادل النظرات..
احاول النسيان, ..
الا اني لا استطيع النسيان..
احس نفس الاحساس..
شوق, وعذاب, واغتراب, ووحدة, وتنبؤات.
وبت افضل عالم الروحانيات,..
لعلي اجد بة الشفاء والمسكنات..
وعصفت الرياح..
وتلاطمت الامواج..
ورحت اكتب المذكرات..
واعيش المفاجئات..
اذكر اني قلت لك..,
اقترب مني يا ملاكي..
ودع يديك تلمس اكتافي..
فانت مصدر الهامي..
وينبوع لافكاري ..
ونور يضيئ ظلامي..
ولحن يبدد احزاني..
وسر احلامي وامالي,..
رحلت الا اني اراك..
في كل زقاق..
وبين كل العشاق..
وفي كل صفحة ..
من صفحات كتابي..
ساذكرك قبل منامي..
وادونك في ملافاتي..
لتبقى بعد مماتي..
شجرة من شجرات اوطاني..
وتراب من تراب اوطاني..
وماء يجري في انهار اوطاني..
وموجة من امواج بحاري..
وهواءا يتسرب في اعماقي..
وحلم في سلسلة احلامي..
وبطل من ابطال رواياتي..
وصورة من صور مذكراتي..
ورائحة عطر تنتشر في احشائي..
وشمعة تضيئ ظلامي .
SANA JAFFO
יום חמישי, 27 באוגוסט 2009
יום רביעי, 26 באוגוסט 2009
سر حبنا لارضنا
كثيرا مااتساءل ما هو السر في حبنا وتعلقنا بارضنا ?.
لماذا نحب ارضنا ؟ نحميها وندافع عنها. نناضل ونضحي بارواحنا ونموت من اجلها.
ما هي علاقتنا بها؟ ولماذا نتمسك بها؟ لماذا تتصارع الشعوب لا اجلها اي لااجل الارض.؟
هذة الاسئلة الفلسفية اسالها لنفسي ليس فقط انا بل يسالها كل مواطن مدرك لهذا الموضوع.
تهمة ارضة وتربطة بها علاقة روحانية انسانية ووطنية.
لهذة الاسئلة الفلسفية اجوبة عديدة ومختلفة وكل فرد منا يجيب على هذة الاسئلة بطريقتة الخاصة بة.
كما ان الدوافع لحب الانسان لوطنة مختلفة ايضا.
يا ترى ماهي قيمة الانسان بدون وطنة وارضة؟
والجواب هو انة لاقيمة للانسان بدون وطنة وارضة.
هل يساوي الانسان شيئا عندما يتخلى عن ارضة او يهملها او يساوم عليها من اجل مصلحة شخصية
مادية ورخيصة.
ماذا يساوي الانسان اذا لم يتحلى بروح الانتماء لارضة ووطنة؟ وعندما لا يكون لدية الادراك الكامل
لااهميتها ولااهمية علاقتة بها. وعندما لايسعى باتجاة الهدف السامي الا وهو حبة لاارضة والانتماء لها والدفاع عنها وحمايتها.
نحن ندرك ان الارض هي مصدر رزقنا وهي المكان الذي نقيم علية بيتنا. وهي المكان للحي الذي ننتمي الية وهي المنطقة التي تتواجد بها قريتنا .وهي موطن راسنا وهي الامة باكملها وهي جزء لايتجزا منا.
والسؤال المهم هنا هو ما هو شعور الانسان عندما يفقد ارضة ووطنة وبيتة؟
بالطبع ان هذا الانسان لابد انة بشعر بالالم وبالاكتئاب خاصة عندما يقتلع من ارضة ووطنة وبيتة.بهجر ويشرد لمكان اخر لم يكن يعرفة او يكن معتادا علية.
شعورة بالتشرد والااستقرار يؤدي الى التزعزع والتهديد لغريزة البقاء ولتزعزع عالمة وكيانة.
قبائل شعوب ومجموعات مخنلفة دافعت وناضلت بكل قواها من اجل اراضيها. ضحت بابنائها كقبائل الهنود الحمر وقبائل وشعوب اخرى ولم تتوقف حتى حررت اراضيها من ايدي المضطهدين والمستغلين وسالبي
اراضيها. ضحايا كثيرة سقطت بساحة المعارك الدامية من اجل استرجاع اراضيها وفي النهاية
عندما استرجعت اراضيها وحققت هدفها السامي اي استرجاع اراضيها احست تلك الشعوب بالانتصار والافتخار والسعادة . واستطاعت ان تقيم بيوتها على اراضيها بعد العناء الطويل والاضطهاد..
نلك الشعوب رفضت الخضوع والاضطهاد وسلب اراضيها بشكل غير عادل ناضلت وقاومت حتى النهاية الى ان حققت هدفها وهو استرجاع اراضيها..
ان ادراكي وتبلوري الفكري واحساسي اتجاة الارض وعلاقتي بها وحبي لها لم يبدا الان فقط بل منذ فترة
بعيدة من الماضي. حيث بدا خلال العطل الصيفية التي تخللت دراستي االثانوية عندما كنت اخرج برفقة والدتي للعمل في كل صباح باكرا في الساعة الخامسة للعمل في الحقول والبساتين بالاراضي التي امتلكها وما زالوا يمتلكونها ارباب العمل اليهود. تلك الحقول والبساتين والاراضي الجميلة كانت قد سلبت في الماضي من المواطنون العرب الفلسطينيون الذين كانو قدعاشوا هنا في الماضي هوجروا وشردوا انذاك في تلك الفترة الى
دول عربية واجنبية اخرى ويعيشون الان كلاجيئن في مخيمات الشتات خارج وطنهم.
الان اتسال كيف يشعرون هؤلاء اللاجئون بعدما هوجروا وشردوا وفقدوا بيوتهم اراضيم ووطنهم.
والجواب هواكيد انهم يشعرون بالمرارة والالم والاكتئاب والحزن ومن الناحية الاخرى بالحنين والرغبة بالعودة لوطنهم.
خلال عملي في الاراضي والبساتين والحقول كما ذكرت هنا تمتعت بالبقاء هنا ك وسط الحقول والبسانين وتحت ظل الاشجار خاصة عندما كنت انظر على اوراق الاشجار الخضراء واتمعن بها جيدا تلك الاوراق اوراق الاشجار الخضراء الحية وبلونها الاخضر كانت تبعث بي الارتياح والحياة والصحة والطاقة.
فكما هو معروف صحيا وعلاجيا هو ان اللون الاخضر هو لون الحياة والصحة والانتعاش والشفاء حيث ان هذا اللون يستعمل كلون علاجي في حالات مرضية معينة. ولة تاثير ايجابي نفسي ويمكن ان يساعد المريض على الشفاء . كنت اشعر بالارتياح عندما كنت استنشق الهواء النقي ورغم كل التعب الذي كنت اشعر بة احيانا احسست بان الارض كانت تمدني بسحر وبشيئ هام وخفي الا وهو ما اسمية الطاقة طاقةالارض وهي ايضا طاقة الحياة الطاقة التي لا يمكننا العيش بدونها والاستغناء عنها.من خلال تلك الطاقة الكمينة الخفية والغامضة التي احسست بها زاد حبي اكثر واكثر للارض واصبح اقوىواقوىيوما بعد يوم.
ولا شك بان تلك الفترة تركت لدي ذكريات. لقد احسست ايضا ان تلك الارض كانت تناديني وتطلب
مني بان احميها وادافع عنها واناضل من اجلها وان لا اتخلى عنها فهي تمدني بشيئ هام الا وهي طاقة الارض وطاقة الحياة الكونية وهي مصدر الالهام لكل فرد منا.
كما ان ادراكي لااهمية الارض وحبي لها ازداد اكثر واكثر عندما بدات بدراسة موضوع حول الارض
وتاثيرها علينا صحيا ونفسيا حيث اتضح لي من خلال المادة الدراسية وبناءا على ما ذكرت لنا المعلمة
بان الارض تعد عنصر هام في الطبيعة بالاضافة للعناصر الاخرى وهي الهواء والماء والنار.
وقد تتساءلون اعزائي القراء ما العلاقة بين الارض والطاقة الكونية؟
انة لسؤال مهم جدا بالنسبة لنا كافراد وشعوب.
فكما هو معروف علميا بهذا الموضوع اي موضوع الارض وباقي عناصر الطبيعة االاخرى ان للارض
قوى تدعى قوى الارض باللغة العبرية כוחות האדמה או עוצמות האדמה وباللغة الانجليزيةEARTH POWERS OR EARTH ENERGYS
وهنالك نوع طاقة اخر لة علاقة بطاقة الارض وتدعى الطاقة الكونيةUNIVERSAL ENERGY
واننا كافراد وكائنات حية وشعوب نستمد الطاقة الكونية من الارض وبهذا تعد الارض مصدر طاقة هام لنا ككائنات حية .اما بالغة الصينبة فالطاقة الكونية تسمى تشيCHI
اي طاقة الحياة اما باللغة الهندية فتسمى فيريناPARANA
اننا نستمد هذة الطاقة اي طاقة الحياة او الطاقة الكونيةUNIVERSAL ENERGY
نستمدها من الارض هذة الطاقة اي طاقة الحياة هي التي تزودنا بالقوة والحياة وتمكننا من الاستمرار بالحياة والقدرة بالقيام باعمالنا اليومية وهي التي تبعث بنا الحياة.
الانسان بدون الارض لايشعر بالحياة وبمعناة الحقيقي فالارض هي مصدر طاقتة وحياتة ومصدر رزقة ومن هنا جاء سبب ارتباطنا بها وحبنا لها.
لقد ذكرت اهمية الارض في اساطير قديمة وادرك الانسان القديم اهميتها وعلاقتة بها.
ذكرت اهمية الارض في كتب عديدة من هذة الكتب المشهورة كتاب للكاتبSCOTT
CUNNINGHAMסקןט קאנינגהאם بكتابة يتكلم عن اهمية الارض وعلاقة الامة بها حيث يذكر في كتابة ان اشخاص عملو في ارضهم من الصباح الى المساء لكي يحصلوا على الغذاء والماوى وكل شيئ كان لهم هو حصيلة عملهم في تلك الارض وانهم ادركو اهمية الارض وسحرها وذكروا ذالك الادراك
والعلاقة في مؤلافاتهم وتراثهم ودياناتهم انهم كانو اناس سماهم سكوتSCOTT
باسم اناس الارض حيث عاشوا تنفسوا وعملوا بارضهم كل يوم صباحا ومساءا .
وتركوا تراثا واكتشف الان بجديد اطلق علية سحر الطبيعة بكتاب سكوت هذا يذكر اهمية سحر الطبيعة والارض والكون وعناصر اخرى كالبحر والانهار والابار والشمس والقمر والرياح والامطار والاشجار
في تاثيرها على تغير حياتنا للافضل وخاصة في علاج الامراض المختلفة.
وبما ان الارض تزودنا بسحر معين وطاقة معينة فاننا نشعر بالارتياح النفسي والجسدي عندما نجلس على الارض او بالقرب منها او نلمسها كذالك نفس الشعور بالارتياح عندما نكون بالطبيعة او بالقرب منها او بالقرب من البحر وعلى الارض او بالقرب منها نشعر بقوتها وسحرها عندها نشعر بالحياة الحقيقية
وبالارتياح النفسي والانتعاش. وغالبا ما نفضل اان نكون في الطبيعة على ان نكون في داخل البيوت او في اماكن مغلقة اخرى. فالارض والطبيعة وعناصر اخرى تبعث بنا الحياة وتثير بنا الايحاء.
والرسالة التي اود ان ارسلها لكل مواطن هي ان يعمل في ارضة يزرعها ويقوي علاقتة بها يحميها
يحبها بكل قواة يدافع ويناضل من اجلها وان لا يتخلى عنها ابدا وواجبة كمواطن ان يقوي شعورة
بالانتماء لدية ولدى اطفالة اقربائة اصدقائة ولدى الاشخاص الذين يسكنون في محيطة القريب
وان يعزز حب الارض لدى شعبة وان يمرر هذة الرسالة للاخرين.
ومن هنا عبر هذة الكلمات اوجة النداء لكل الاحرار والمناضلين والمخلصين واصحاب الضمير
الانساني والقومي والوطني ان يستمروا بالنضال
النضال من اجل الارض التي سلبت في الماضي والتي ربما ستسلب قريبا والمطالبة باسترجاعها
لاصحابها واالتمسك بها
كلي امل بان نحقق اهدافنا القومية والوطنية السامية.. SANAJAFFO
كثيرا مااتساءل ما هو السر في حبنا وتعلقنا بارضنا ?.
لماذا نحب ارضنا ؟ نحميها وندافع عنها. نناضل ونضحي بارواحنا ونموت من اجلها.
ما هي علاقتنا بها؟ ولماذا نتمسك بها؟ لماذا تتصارع الشعوب لا اجلها اي لااجل الارض.؟
هذة الاسئلة الفلسفية اسالها لنفسي ليس فقط انا بل يسالها كل مواطن مدرك لهذا الموضوع.
تهمة ارضة وتربطة بها علاقة روحانية انسانية ووطنية.
لهذة الاسئلة الفلسفية اجوبة عديدة ومختلفة وكل فرد منا يجيب على هذة الاسئلة بطريقتة الخاصة بة.
كما ان الدوافع لحب الانسان لوطنة مختلفة ايضا.
يا ترى ماهي قيمة الانسان بدون وطنة وارضة؟
والجواب هو انة لاقيمة للانسان بدون وطنة وارضة.
هل يساوي الانسان شيئا عندما يتخلى عن ارضة او يهملها او يساوم عليها من اجل مصلحة شخصية
مادية ورخيصة.
ماذا يساوي الانسان اذا لم يتحلى بروح الانتماء لارضة ووطنة؟ وعندما لا يكون لدية الادراك الكامل
لااهميتها ولااهمية علاقتة بها. وعندما لايسعى باتجاة الهدف السامي الا وهو حبة لاارضة والانتماء لها والدفاع عنها وحمايتها.
نحن ندرك ان الارض هي مصدر رزقنا وهي المكان الذي نقيم علية بيتنا. وهي المكان للحي الذي ننتمي الية وهي المنطقة التي تتواجد بها قريتنا .وهي موطن راسنا وهي الامة باكملها وهي جزء لايتجزا منا.
والسؤال المهم هنا هو ما هو شعور الانسان عندما يفقد ارضة ووطنة وبيتة؟
بالطبع ان هذا الانسان لابد انة بشعر بالالم وبالاكتئاب خاصة عندما يقتلع من ارضة ووطنة وبيتة.بهجر ويشرد لمكان اخر لم يكن يعرفة او يكن معتادا علية.
شعورة بالتشرد والااستقرار يؤدي الى التزعزع والتهديد لغريزة البقاء ولتزعزع عالمة وكيانة.
قبائل شعوب ومجموعات مخنلفة دافعت وناضلت بكل قواها من اجل اراضيها. ضحت بابنائها كقبائل الهنود الحمر وقبائل وشعوب اخرى ولم تتوقف حتى حررت اراضيها من ايدي المضطهدين والمستغلين وسالبي
اراضيها. ضحايا كثيرة سقطت بساحة المعارك الدامية من اجل استرجاع اراضيها وفي النهاية
عندما استرجعت اراضيها وحققت هدفها السامي اي استرجاع اراضيها احست تلك الشعوب بالانتصار والافتخار والسعادة . واستطاعت ان تقيم بيوتها على اراضيها بعد العناء الطويل والاضطهاد..
نلك الشعوب رفضت الخضوع والاضطهاد وسلب اراضيها بشكل غير عادل ناضلت وقاومت حتى النهاية الى ان حققت هدفها وهو استرجاع اراضيها..
ان ادراكي وتبلوري الفكري واحساسي اتجاة الارض وعلاقتي بها وحبي لها لم يبدا الان فقط بل منذ فترة
بعيدة من الماضي. حيث بدا خلال العطل الصيفية التي تخللت دراستي االثانوية عندما كنت اخرج برفقة والدتي للعمل في كل صباح باكرا في الساعة الخامسة للعمل في الحقول والبساتين بالاراضي التي امتلكها وما زالوا يمتلكونها ارباب العمل اليهود. تلك الحقول والبساتين والاراضي الجميلة كانت قد سلبت في الماضي من المواطنون العرب الفلسطينيون الذين كانو قدعاشوا هنا في الماضي هوجروا وشردوا انذاك في تلك الفترة الى
دول عربية واجنبية اخرى ويعيشون الان كلاجيئن في مخيمات الشتات خارج وطنهم.
الان اتسال كيف يشعرون هؤلاء اللاجئون بعدما هوجروا وشردوا وفقدوا بيوتهم اراضيم ووطنهم.
والجواب هواكيد انهم يشعرون بالمرارة والالم والاكتئاب والحزن ومن الناحية الاخرى بالحنين والرغبة بالعودة لوطنهم.
خلال عملي في الاراضي والبساتين والحقول كما ذكرت هنا تمتعت بالبقاء هنا ك وسط الحقول والبسانين وتحت ظل الاشجار خاصة عندما كنت انظر على اوراق الاشجار الخضراء واتمعن بها جيدا تلك الاوراق اوراق الاشجار الخضراء الحية وبلونها الاخضر كانت تبعث بي الارتياح والحياة والصحة والطاقة.
فكما هو معروف صحيا وعلاجيا هو ان اللون الاخضر هو لون الحياة والصحة والانتعاش والشفاء حيث ان هذا اللون يستعمل كلون علاجي في حالات مرضية معينة. ولة تاثير ايجابي نفسي ويمكن ان يساعد المريض على الشفاء . كنت اشعر بالارتياح عندما كنت استنشق الهواء النقي ورغم كل التعب الذي كنت اشعر بة احيانا احسست بان الارض كانت تمدني بسحر وبشيئ هام وخفي الا وهو ما اسمية الطاقة طاقةالارض وهي ايضا طاقة الحياة الطاقة التي لا يمكننا العيش بدونها والاستغناء عنها.من خلال تلك الطاقة الكمينة الخفية والغامضة التي احسست بها زاد حبي اكثر واكثر للارض واصبح اقوىواقوىيوما بعد يوم.
ولا شك بان تلك الفترة تركت لدي ذكريات. لقد احسست ايضا ان تلك الارض كانت تناديني وتطلب
مني بان احميها وادافع عنها واناضل من اجلها وان لا اتخلى عنها فهي تمدني بشيئ هام الا وهي طاقة الارض وطاقة الحياة الكونية وهي مصدر الالهام لكل فرد منا.
كما ان ادراكي لااهمية الارض وحبي لها ازداد اكثر واكثر عندما بدات بدراسة موضوع حول الارض
وتاثيرها علينا صحيا ونفسيا حيث اتضح لي من خلال المادة الدراسية وبناءا على ما ذكرت لنا المعلمة
بان الارض تعد عنصر هام في الطبيعة بالاضافة للعناصر الاخرى وهي الهواء والماء والنار.
وقد تتساءلون اعزائي القراء ما العلاقة بين الارض والطاقة الكونية؟
انة لسؤال مهم جدا بالنسبة لنا كافراد وشعوب.
فكما هو معروف علميا بهذا الموضوع اي موضوع الارض وباقي عناصر الطبيعة االاخرى ان للارض
قوى تدعى قوى الارض باللغة العبرية כוחות האדמה או עוצמות האדמה وباللغة الانجليزيةEARTH POWERS OR EARTH ENERGYS
وهنالك نوع طاقة اخر لة علاقة بطاقة الارض وتدعى الطاقة الكونيةUNIVERSAL ENERGY
واننا كافراد وكائنات حية وشعوب نستمد الطاقة الكونية من الارض وبهذا تعد الارض مصدر طاقة هام لنا ككائنات حية .اما بالغة الصينبة فالطاقة الكونية تسمى تشيCHI
اي طاقة الحياة اما باللغة الهندية فتسمى فيريناPARANA
اننا نستمد هذة الطاقة اي طاقة الحياة او الطاقة الكونيةUNIVERSAL ENERGY
نستمدها من الارض هذة الطاقة اي طاقة الحياة هي التي تزودنا بالقوة والحياة وتمكننا من الاستمرار بالحياة والقدرة بالقيام باعمالنا اليومية وهي التي تبعث بنا الحياة.
الانسان بدون الارض لايشعر بالحياة وبمعناة الحقيقي فالارض هي مصدر طاقتة وحياتة ومصدر رزقة ومن هنا جاء سبب ارتباطنا بها وحبنا لها.
لقد ذكرت اهمية الارض في اساطير قديمة وادرك الانسان القديم اهميتها وعلاقتة بها.
ذكرت اهمية الارض في كتب عديدة من هذة الكتب المشهورة كتاب للكاتبSCOTT
CUNNINGHAMסקןט קאנינגהאם بكتابة يتكلم عن اهمية الارض وعلاقة الامة بها حيث يذكر في كتابة ان اشخاص عملو في ارضهم من الصباح الى المساء لكي يحصلوا على الغذاء والماوى وكل شيئ كان لهم هو حصيلة عملهم في تلك الارض وانهم ادركو اهمية الارض وسحرها وذكروا ذالك الادراك
والعلاقة في مؤلافاتهم وتراثهم ودياناتهم انهم كانو اناس سماهم سكوتSCOTT
باسم اناس الارض حيث عاشوا تنفسوا وعملوا بارضهم كل يوم صباحا ومساءا .
وتركوا تراثا واكتشف الان بجديد اطلق علية سحر الطبيعة بكتاب سكوت هذا يذكر اهمية سحر الطبيعة والارض والكون وعناصر اخرى كالبحر والانهار والابار والشمس والقمر والرياح والامطار والاشجار
في تاثيرها على تغير حياتنا للافضل وخاصة في علاج الامراض المختلفة.
وبما ان الارض تزودنا بسحر معين وطاقة معينة فاننا نشعر بالارتياح النفسي والجسدي عندما نجلس على الارض او بالقرب منها او نلمسها كذالك نفس الشعور بالارتياح عندما نكون بالطبيعة او بالقرب منها او بالقرب من البحر وعلى الارض او بالقرب منها نشعر بقوتها وسحرها عندها نشعر بالحياة الحقيقية
وبالارتياح النفسي والانتعاش. وغالبا ما نفضل اان نكون في الطبيعة على ان نكون في داخل البيوت او في اماكن مغلقة اخرى. فالارض والطبيعة وعناصر اخرى تبعث بنا الحياة وتثير بنا الايحاء.
والرسالة التي اود ان ارسلها لكل مواطن هي ان يعمل في ارضة يزرعها ويقوي علاقتة بها يحميها
يحبها بكل قواة يدافع ويناضل من اجلها وان لا يتخلى عنها ابدا وواجبة كمواطن ان يقوي شعورة
بالانتماء لدية ولدى اطفالة اقربائة اصدقائة ولدى الاشخاص الذين يسكنون في محيطة القريب
وان يعزز حب الارض لدى شعبة وان يمرر هذة الرسالة للاخرين.
ومن هنا عبر هذة الكلمات اوجة النداء لكل الاحرار والمناضلين والمخلصين واصحاب الضمير
الانساني والقومي والوطني ان يستمروا بالنضال
النضال من اجل الارض التي سلبت في الماضي والتي ربما ستسلب قريبا والمطالبة باسترجاعها
لاصحابها واالتمسك بها
كلي امل بان نحقق اهدافنا القومية والوطنية السامية.. SANAJAFFO
הירשם ל-
רשומות (Atom)